في أغسطس 2016، قرر الاتحاد الأوروبي منح 50 مليون يورو للقوة المتعددة الجنسيات المشتركة التي تضم الجنود التشاديين ونيجيريا والكاميرون ونيجيريا لمكافحة بوكو حرام في حوض بحيرة تشاد. مرّت أحد عشر شهرا ونحن لم نر فلسا واحدا، كما قال وزير في أحد البلدان المعنية.
وهو ما اعترف به مسؤول بارز بالاتحاد الاوروبي قائلا إن هناك خطأ من البيروقراطية الأوروبية، مضيفا أنه في بعض الأحيان يستغرق الإفراج عن الأموال سنة أو أكثر.
وتعانى القوة المشتركة نقص حاد في التمويل في حين تخشى بلدان الساحل من أن يكون مصير التمويل الذي وعدها به الاتحاد مشابها.
"نحن أيضا وُعدنا بــ 50 مليون يورو، ولكن يمكننا الاعتماد على ذلك؟ يقول أحد المسؤولين.
وقد قدّرت قمة المجموعة في باماكو يوم 2 يوليو حاجتها من التمويل بــ 423 مليون يورو لنشر 5000 رجل.2- توفير الأدوية ذات الجودة و توحيد أسعارها
3- التكوين المستمر لعمال القطاع الصحي و فتح الباب أمام الراغبين في الولوج للتدريس الجامعي
إننا في نقابتي الأطباء الأخصائيين و العامين، ونحن نستشعر جسامة مسؤولياتنا أمام الله و أمام الشعب،لنتعهد بمواصلة الاحتجاج بالطرق التي يكفلها القانون حتى تتحقق كافة مطالبنا ونؤكد على ما يلي:
- إننا مؤمنون بواجبنا المهني و ماضون فى العمل على تقديم خدمة صحية متكاملة للمواطن
- إنه قد ولى إلى غير رجعة الزمن الذي كان يتم فيه تحميل الطبيب مسؤولية فشل القطاع الصحي و تردى الخدمات الاستشفائية
- إننا نحمل الوزارة مسؤولية كل ما يترتب على عدم التجاوب مع المبادرات الغيورة على تطوير قطاع الصحة.
سدد الله خطانا و أعاننا على ما فيه مصلحة وخير وطننا انه ولي ذالك و القادر عليه.
أمين اللجنة الإعلامية المشتركة