تناولت صحف ومواقع عالمية تداعيات نهج الرئيس الأميركي دونالد ترامب على السياسة الدولية، مشيرة إلى أنه أحدث تحولات جذرية في النظام العالمي، وسط مخاوف متزايدة بشأن مستقبل حلف الناتو في ظل تصاعد الخلافات بين واشنطن وحلفائها.
منذ النشأة اعتمدت العصابات الصهيونية في فلسطين في ثلاثينيات القرن الماضي على ترويع الناس بارتكاب المجازر (باعتراف من ارتكبوها ويفخرون بها) لإجبار الفلسطينيين على الرحيل، ثم تدمير قراهم لطمس وجودها كدير ياسين، وقبية، وكفر قاسم، والبروة مسقط رأس محمود درويش، على سبيل المثال لا الحصر، واحتلالها بمباركة القوات البريطانية.
في مقابلة مع إذاعة فرانس إنتر، حذر وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، من اقتراب جبهات القتال من دول الاتحاد الأوروبي، معتبرًا أن خطر اندلاع حرب في القارة الأوروبية لم يكن يومًا بهذا المستوى من الخطورة. جاء حديث بارو قبل ساعات من مناقشة البرلمان الفرنسي للوضع في أوكرانيا وأمن أوروبا.
قتل شخص واحد على الأقل جراء دهس سيارة حشدا من الناس في مدينة مانهايم غربي ألمانيا، اليوم الاثنين، فيما أعلنت الشرطة إغلاق وسط المدينة بسبب "حالة خطر قاتل".
وأفادت الشرطة بمقتل شخص وإصابة آخرين، وأعلنت اعتقال مشتبه به.
من جانب آخر، قالت صحيفة بيلد المحلية إن شخصين قتلا وأصيب 25 آخرون بينهم 15 مصابا في حالة خطرة.
قال ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل وافقت على الخطوط العريضة لخطة اقترحها المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف لوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة، خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي (12-20 أبريل/نيسان)، وهي الخطة التي لم يعلن عنها من قبل من طرف ويتكوف.
لا تكفي مقاربة مسلك الرئيس الأمريكي السياسي وخطابه انطلاقاً من نظريات علم السياسةِ التي تحلّل خصائص القيادة الشعبوية وبحثها عن إثارة الغرائز وادّعائها التميّز والمعرفة والقدرة على الإجابة عن الأسئلة جميعها وفق ما يُرضي ميول مريديها، بمعزل عن الوقائع والحقائق.
إذا كان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يزعم مواصلة الانتماء إلى أيّ من مخلفات التفكير الصهيوني المعاصر، أو «ما بعد الصهيونية» كما يحلو لبعض المنظّرين توصيف الحال؛ فإنّ تصريحاته الأخيرة (أنّ دولة الاحتلال «لن تقبل بأيّ تهديدات للدروز في جنوب سوريا») تندرج تلقائياً ضمن ما يُخلّف، أو يتخلف بالأحرى، من تحريف صهيوني فضحه السجلّ
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إنه سيشارك في قمة طارئة لجامعة الدول العربية بالقاهرة الأسبوع المقبل، لبحث إعادة إعمار قطاع غزة، في وقت تدرس فيه الدول العربية خطة لمواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير سكان القطاع.
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في بيان إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لقنابل ومعدات هدم وأسلحة أخرى لإسرائيل بقيمة تبلغ نحو 3 مليارات دولار.
وتم إخطار الكونغرس بشأن مبيعات الأسلحة المحتملة بعد ظهر أمس الجمعة على أساس طارئ.