أعلنت الإدارة الأمريكية نيتها المشاركة في تقديم مساعدات إنسانية لسكان غزة بواسطة إنزال جوي، بالتعاون مع شركاء آخرين من بينهم المملكة الهاشمية التي نفذت أكثر من عشرين إنزالا جويا على غزة للمساعدات منذ 6 نوفمبر الماضي. وستكون هذه أول عملية عسكرية أمريكية لتقديم المساعدات للفلسطينيين منذ بدابة الحرب.
في البداية لا بدّ أن نعيد التأكيد بوضوح أن إسرائيل كانت الطرف الخاسر تمامًا يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وكل ما فعلتْه لمحاولة إعادة الهيبة لجيشها باء بالفشل، ولكن يُحسَبُ لإسرائيل أن لديها قدرةً عاليةً على استعادة التوازن مع الوقت والتركيز على الأهداف الإستراتيجية الموضوعة مسبقًا ومحاولة تجيير كل حدثٍ لتتمكن من الاقتراب أك
ظهرت مع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الجديد كتابات أوروبية كثيرة اتخذت من سؤال الهُوية موضوعًا لها، حتى باتت هذه الكتابات أقرب إلى التعبير عن أزمة دفينة منها إلى أن تكون مجرد موضوع بحث عابر.
تبدأ العلاقة بين الفرد والدولة كما يحددها قانون تلك الدولة، وبما تتضمنه تلك العلاقة من حقوق وواجبات ويندرج ضمن هذا المفهوم، الحرية وما يصاحبها من مسؤوليات، فالمواطنة تضفي على المواطن حقوقاً سياسية وأخرى قانونية واجتماعية واقتصادية وثقافية؛ لكن الواقع الحالي يعاني من أزمة القيم وتبدل السلم القيمي وصراع الحضارة، نتج عن ذلك اضطراب
تراجع اكتشاف المواهب فى مصر فى لعبة كرة القدم، أمر تتحمله الأندية بمفردها، فهى المنوط بها الفرز والتقييم فى عملية اختيار المواهب فى الأعمار السنية المختلفة، ثم تشكيل الأجهزة الفنية والإدارية التى تتمتع بعين فاحصة وقدرات علمية وجدارة مهنية، لإعداد المواهب، وتعليمهم أساسيات مهارة اللعبة، من تسليم وتسلم وتحرك بدون كرة، والتأسيس الب
من خصائص حياتنا البشرية: التجدّد الدائم والمستمر، ففي كل يوم -تقريبًا- هناك جديد، سواء في حياة البشر، أو فيما ينتجه البشر من علوم واكتشافات، وكثير من هذه المُكتشفات تتشابك مع أسئلة الناس، وموقف الشرع من هذه المكتشفات، ومما جدَّ في حياة الناس ما عُرف بـ: الذكاء الاصطناعي، وقد بدأ السؤال عن مدى الاعتماد على الذكاء الاصطناعيّ في ال
يبدو الشارع اليمني للمتابع الخارجي وقد وحّده طوفان الأقصى بعد حرب ضروس، امتدت لنحو تسع سنوات، سقط ضحيتها عشرات الآلاف من القتلى والجرحى، ومزّقت أوصال اليمن ودمرت مؤسساته وبنيته التحتية الهشة، وباعدت بين مدنه ومكوناته، وتسببت بأزمة اقتصادية هي الأسوأ في العالم، وفقًا لتوصيف المنظمات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة.