فى تلك "القعدات" التى تسعد فيها، ولها ريحة وطعم وشعور لا يمكن وصفه، في تلك الجلسات أو اللحظات التي تطمئن فيها لصحبة يجب أن تتمسك بها، بل وبمعنى أكثر شعبوية " تكلبش فيها"، ففي تلك اللحظات ونس وصدق حتى لو تبدلت الأيام، ولأن العلاقات الإنسانية هي الأدوم والأبقى لذلك فالتمسك بها أمر ضرورى وحتمى، ويجب فرز تلك الجلسات وصولا لمن تطمئن