مما لا شك فيه ان المناسبات الاجتماعية بكل انواعها اصبحت امرا عسيرا على الكل واخص بالقول هنا عقد القران حقيقة الامر قد غلت المهور في هذه الايام واصبح من الصعب التفكير حتر في الزواج وما دامت المهور اصبحت مرتفعة فان الانحراف سيكثر لامحالة لذا على كل المجتمعات ان تتبع النهج النبوي الصحيح في مسالة الزواج وعلى كل مجتمع ان يضع في الحسب
كانت علاقة الفلسفة بالشريعة أو الدين علاقة حميمة ووثيقة حيـــث أن الفلسفة قد شبت وترعرعت في أحضان الدين ، وذالك لكونهمــا كانا في أحيان متداخلين متمازجين في كثير من المجتمــــــــــــعات الإنسانية القديمة ، إلا أن هذا التشابك والتصلب بين الاثنين لا يعني بالمرة أنهما متماهيان ذالك لأن الدين وهو من صناعة السمــــــاء ( الإله ) كان
منذ بعض الوقت، ومنذو إنشاء ما يسمى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وهي تشهد قدرا لا يستهان به من التمييز المقصود، من قبل بعض أطر اترارزة، ضد أطر سائر اهل موريتانيا، ويكاد يكون تعايشهم مع بعض الزنوج أكثر وأسهل من تعايشهم، مع كافة اهل موريتانيا تقريبا، ومن الغريب
منذ اسبوع قامت الدنيا ولم تقعد وفرحنا وهللنا واستبشرنا خيرا لأن شركة "كوسموس أنيرجي" الإمريكية أعلنت أنها اكتشفت كمية هائلة وغير متوقعة من الغاز فى بلادنا ،فى المحيط الأطلسي قرب "انجاكو" وبذا وحسب المواقع الالكترونية فإن موريتانيا
بدأت أجهزة الدولة تحضر للمؤتمر الصحفي الذي أعلن عنه رئيس الجمهورية يوم 5 مايو 2015. كانت هناك لوائح تأتى من "الخلية الإعلامية بالرئاسة" ومن خيرة القائمين على "التلفزة الرسمية" ومن "الفيلق" الإعلامي بوزارة العلاقات مع البرلمان ومن الجهات "الإخبارية" بحزب "الإتحاد من أجل الجمهورية".
دأبَ أحدُ الأنظمة الفائتة، كلما واجه انتقادا على صعيد التغطية الصحية أو التعليم أو البنية التحتية، أن يطلق حنجرته بعبارة ليست فقط مبتذلة، و إنما أيضا موغلة في مجافاة الحقيقة، ألا وهي: "نحن أحسن حالا من الدول المجاورة"! و المفارقة أنك تجد الكثير من الموريتانيين ينظرون بِعَين الرضى
بعد المسيرة المجلجلة التي نظمتها القيادات الحرطانية الإنعتاقية و التحررية ، المنضوية تحت تنسيقية ميثاق لحراطين من أجل الحقوق السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية لشعب لحراطين العظيم ، و بعد الحشد المليوني الرائع و السلمي و المعبر و المزلزل ، لم تتمالك قوى العنصرية البيظانية و الرجعية الإقطاعية و أدواتها التعتيمية من صحافة و إستخبا
تقدم إلى لجنة شؤون الأحزاب بوزارة الداخلية الموريتانية رئيس حزب الأطفال المسمى : "بوشدوك" المعروف بنطحاته السريعة إن لم تلبى مطالبه في أسرع وقت تلك النطحات التي تؤدي في بعض الأحيان إلى الدوران و فقدان الوعي، نيابة عن مجموعة من الاطفال من مؤسسي هذا الحزب أسمع ذاك يا وزير الداخلية سابق ما نطحك ذ أطفيل عسك.