شهدت البلاد خلال السنوات الأخيرة نهضة تنموية تمثلت في تنفيذ العديد من المشاريع، وخاصة في مجال الطاقة المتجددة والطاقة الكهربائية، وفي أقل من سبع سنوات أنجز السيد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ما عجزت عنه عشرات الحكومات طيلة خمسة عقود.
تحدثنا في المقال السالف عن بعض الاوهام التي تطوف بأذهان القوم في الغرب عن شخصية رسولنا الكريم، وكذلك حول حقائق وتصورات ديننا العظيم، وفي السياق التالي سنواصل الحديث في هذا الاتجاه، فنقول: أولاً: مسألة إكراه الناس على اعتناق الديانة الإسلامية وعلاقة ذلك بالجهاد.
إن الانتماء العميق لأي بلد أو أمة لا يكون متجذرا إلا ذا ارتكز إلى وفاء أصيل ، وجهد مشهود وإلا كان تخلفا وجحودا، لا يليق الركون إليهما ،لإن بناء التراث ومنظومة الإنتاج الحضاري ، والمحافظة على السمات الأساسية ، يستدعي من كافة الوطنيين ـ أحرى في أوقات الاستلاب الفكري ـ أن يحافظوا
"اذهبوا فانتم الطلقاء"هذا هو الحلم الذي راود العبيد السابقين وبعض المهمشين في موريتانيا و غيرها فحصلوا عليه بموجب مرسوم رئاسي في عهد الرؤساء السابقين و في فتاوى صادرة عن مجموعة من العلماء في عهد الرئيس الحالي , تعتبر أن أي ممارسة تحمل طابع "العبودية" ليست شرعية وعدى عن السؤال هل يعني هذا أن الممارسات العبودية السابقة كانت شرعية
من واقع سفري إلى بلدكم الأول عالميا، الولايات المتحدة الأمريكية تعلمت الكثير، عن الواقع، وعن الفوارق بين الشعوب، تلك الفوارق التي كانت ولا تزال تؤرق الضمير العالمي.
وفي الخلاصة أني شاعر موريتاني، مفتش رئيسي في وزارة، عضو في اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، وكاتب في الصحف الأليكتروتية.
تعيش موريتانيا أزمات عديدة على جميع الأصعدة,و من أبرز هذه الأزمات,الأزمة المالية التي يعيشها جل الموريتانيين,و الأمنية,و لا يمكن حل هذه الأزمات إلا بالحوار,كم من منزل يقتحم ليلا و كم من مواطن يهدد يوميا و كم من دكان ينهب ليليا و كم من مواطنين تقتحم عليهم منازلهم و كم من نفس قتلت بدم بارد و كم من فتاة
مشروع مرسوم يقضي بتعيين أعضاء مجلس إدارة المختبر الوطني للرقابة وجودة الأدوية .
كم انتظرت هذه اللحظة وعشت على أن تأتي لقد كان حلمي كمواطن بسيط و أنا اكتب عن التسيب في القطاع الصحي و عن الألم الذي عايشه المواطن المسكين أيام هجوم حمى الوادي المتصدع .