
فور ما نسمع بوفاة أحد، يتبادر السؤال التالي بسرعة إلى اذهاننا: "كمْ كان عمره؟"
ولا يقتصر السؤال بالضرورة على الميت، بل قد يطال فضولُنا الأحياءَ في حالات كثيرة. وهذا ما ينتابني اليوم وبصورة غريبة جدا. ففعلا "خبشة" التوقف عند معرفة بعض الأعمار التي تسكنني منذ فترة، غير مسبوقة. وهي كماما يلي: