من المقرر أن يقدم الوزير الأول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا حصيلة عمل حكومته خلال الأشهر الماضية أمام الجمعية الوطنية قبل إغلاق الدورة البرلمانية الحالية نهاية الشهر الجاري.
وأكد مصدر مطلع أن التعديل الوزاري المرتقب سيؤجل إلى ما بعد تقديم حصيلة العمل الحكومي أمام البرلمان، الذي ستكون فرصة لقييم عمل كل وزارة.