توطدت الصلة أكثر بين "شقران"[i] والآنسة "ماريا"[ii]، واستمرا في التواصل عبر الأنترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي.
طلبت منه في آخر مرة، قبل عدة أشهر، أن يحضر لها بعض المنقولات الأثرية حسب مواصفات معينة. وقد أرته صور النماذج المطلوبة، وشرحت له ما تنتظره منه.