تغير العنوان، وبقيت الكلمات والبنات-جارا، وراماتا وامباركه- كما كنَّ؛ وكذلك الاحداث والحيوانات. وأنا أيضا بقيت على حالي: لم أغير شيئا في القصة. تذكرتُها فقط . فقلتُ في نفسي:
"ولمَ لا أقوم بتدويرها؟ أليستْ السياسة والصراعات، وما يرمز لها، واجترار "مآثر" الماضي والانساب، والعيش على نفاياتها... اعمال تدوير؟"