كشفت دراسة حديثة أن نحو 20% من العاملين بداوم كامل في ألمانيا لديهم على الأقل يوم واحد في الشهر يقل فيه الفاصل الزمني بين انتهاء العمل وبدايته في اليوم التالي عن 11 ساعة.
وأظهرت الدراسة، التي نُشرت نتائجها اليوم الاثنين، أن أكثر المتضررين من فترات الراحة القصيرة هم العاملون في القطاع الصحي، حيث تبلغ نسبتهم 39%.