لم يعد خافيًا على أحد الدور الذي تلعبه التكنولوجيا الحديثة للإعلام والاتصال في تحقيق التنمية المستدامة التي تتطلع إليها معظم الشعوب التواقة إلى تحقيق الرفاه الاجتماعي والازدهار الاقتصادي والرقي الحضاري.
منذ غادر الرئيس الأسبق معاوية ول الطايع موريتانيا، ليستقر في منفاه شبه الاختياري في قطر، لم يسمع أن أحدا حاول إنصافه، ومعاملته كرئيس سابق، قبل الرئيس الحالي – صاحب المقام العالي/ محمد ول الشيخ الغزواني، وهذا إن دل على شيء، فهو مكانة ولد الغزواني السامقة أخلاقا ودينا ومروءة وأرومة، وقديما قالوا: "الإنصاف من شيم الأشراف".
جرائم الاحتلال بحق شعبنا وارضه وممتلكاته ومقدساته باتت لا تعد ولا تحصى خاصة خلال العام الحالي الذي شهد ويشهد تصعيدا كبيرا، واجراما من قبل قوات الاحتلال وقطعان المستوطنين، وسط صمت دولي رهيب، بل ومشبوه، خاصة وان هذا المجتمع الدولي يكيل بمكيالين عندما يتعلق الامر بالقضية الفلسطينية، وتحديدا من قبل الدول التي تدعي الديمقراطية وحقوق
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول طلب إدارة الرئيس زيلينسكي أسلحة محظورة لاستخدامها ضد روسيا.
وجاء في المقال: قال رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي لـ Politico إنه "يؤمن بأن العام المقبل سيحمل السلام لأوكرانيا".
تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول رهان بكين على علاقات خاصة مع العرب، وصعوبة الرهان على تدهور العلاقات السعودية الأمريكية.
المذهل في الأمر هو هامشية الشخصيات الضالعة وأفكار المتآمرين وطفولية ويأس خطة الاستيلاء على السلطة.
يتملك المرء إحساس بأن مستوى عقلية هؤلاء المتآمرين لم يتخط مستوى أطفال في العاشرة، إلا أن من بينهم نواب سابقون وعسكريون وحتى قائد في القوات الخاصة الألمانية.
تزامن بروز حركة اليقظة العربية، بتراجع قوة السلطنة العثمانية، إثر استقلال دول البلقان، وتقلص هيمنتها في القارة الأوروبية، وتكالب القوى الخارجية من أجل اقتسام ممتلكاتها. ويمكن اعتبار بداية القرن التاسع عشر، نقطة البداية، في تململ العرب، وبداية يقظتهم المعاصرة، وتوقهم نحو الاستقلال.
تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت رو"، حول تعزيز النفوذ الصيني في منطقة مصالح واشنطن التقليدية.
وجاء في المقال: انطلقت، الأربعاء 7 ديسمبر، قمة زعماء مجلس التعاون لدول الخليج العربي في الرياض، بمشاركة الرئيس الصيني شي جين بينغ.
تلكَ الفتاة التي وخزتْ ثٱليلا في داخل الشيخ الحسن لابدَ أنها كانتْ نبيةً أو إحدى متصوفاتِ الله الخلّاقات اللواتي يرسمنَ الملائكة على شكل ضحكة ، ويتموجنَ كأنهن التداعي الحر ، يحفظنَ مبادئ الإيمان الثلاثة عشر . تماما كما حددها ابن ميمون.