أثار القرار الذي اتخذه الرئيس الإيفواري الحسن وتارا بمشاركة جيش بلاده في الحرب ضد تنظيم بوكو حرام المسلح انقسامات في البلاد، بين أوساط واسعة من الطبقة السياسية المساندة لهذا القرار تؤمن بوجوب الاستباق ونقل الحرب ضد العدو على أرضه، وبين من يعتبر ان الوضع الأمني في كوت ديفوار، المقبلة على انتخابات رئاسية في أكتوبر المقبل، لا يسمح