
كد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الخميس 19 نوفمبر مقتل عبد الحميد أباعود، المشتبه في أنه العقل المدبر لهجمات باريس الدامية.
وفي تصريح متلفز عبر كازنوف عن امتنانه لقوات الأمن الفرنسية لقتل أباعود أثناء العملية التي أجرتها في ضاحية سان دوني شمالي باريس يوم الأربعاء.








