احتفلت الصحف الغينية الصادرة اليوم الجمعة، بعودة الرئيس ألفا كوندي من القمة الأفريقية التي انعقدت بأديس أبابا، وانتهت بتوليه الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي خلفاً لنظيره التشادي إدريس ديبي

وخصصت الصحف صفحات عديدة، للاحتفالات التي شهدتها البلاد بتولي بلدهم رئاسة الاتحاد الافريقي .

وفي عام 2014، قدمت شركة إكسون، برئاسة تيلرسون، تقريرا تقول فيه إن العقوبات المفروضة من قبل الحكومة الأمريكية والاتحاد الأوروبي على روسيا كلفتها مليار دولار، في هيئة أضرار لحقت بمشاريع مشتركة.

سُمع صوت الأذان في مدينة بوسطن بولاية ماساتشوسيتس الأميركية، إلا أنه لم يكن منبعثا من مسجد المدينة، وإنما من كنيسة.

وقد اختارت كنيسة المدينة رفع الأذان تعبيرا منها على رفض قرار ترامب منع دخول المسلمين للولايات المتحدة من 7 بلدان ذات غالبية مسلمة.

جاءت الأنباء التي أفادت بأن الطالب الكندي الفرنسي، ألكسندر بيسونيت، يواجه ست تهم بالقتل، وخمسا بالشروع في القتل بعد الاعتداء على المركز الإسلامي في كيبيك بمثابة الصدمة، لكثيرين ممن عرفوه في العمل، أو فيالجامعة وكذلك جيرانه.

في مقابلة له مع بي بي سي دافع وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن "حق الولايات المتحدة في ضمان سلامة شعبها" في إشارة إلى الحظر الذي فرضه الرئيس الأمريكي على المسافرين من سبع دول من الشرق الأوسط.

فكي محمد مرشح اتشاد ووزير خارجيتها الذي فاز بمنصب مفوض الاتحاد الافريقي يعتبر من المقربين من الرئيس التشادي إدريس ديبي الذي سلّم رئاسة الاتحاد هذا الصباح للرئيس الغيني ألفا كوندي.

وهو من مواليد عام 1960 تخرج من جامعة برازفيل بالكونجو في القانون.

أفادت مصادر إعلامية وأخرى دبلوماسية أن الرؤساء المشاركون في القمة الإفريقية مساء الاثنين قبلوا عودة المغرب للاتحاد الإفريقي مع تمسك القادة الأفارقة بعضوية الصحراء الغربية.

وأعلن الاتحاد الإفريقي مؤخراً أن المغرب طلب رسمياً العودة إليه، بعد مغادرته عام 1984، احتجاجاً على قبول عضوية الصحراء الغربية.

فككت السلطات المغربية خلية إرهابية كانت تخطط للقيام بعمليات إرهابية ضد أهداف دبلوماسية ومواقع سياحية وشخصيات عامة مغربية.

انخفض الاحتياطي العام للسعودية خلال شهر ديسمبر الماضي بنحو 3 مليارات ريال، مقارنة بشهر نوفمبر عام 2016.

وذلك بعد أن سحبت السعودية خلال العام الماضي نحو 182.8 مليار ريال من الاحتياطي العام، لينخفض إلى 471.1 مليار ريال، مقارنة بنحو 653.9 مليار ريال بنهاية 2015.

اتفقت موريتانيا والجزائر على تبادل الدعم بفي المناصب القارية حيث ستدعم الجزائر مرشحة موريتانيا لمنصب المفوض المكلف بالموارد البشرية والتكنولوجيا والذي تترشح له الوزيرة المنتدبة سابقا فاطمة بنت محمد السالك.