نتيجة تزايد القلق من انتشار فيروس كورونا المستجد حول العالم شاعت بعض الأفكار الخاطئة عن طبيعة المرض وطرق الوقاية منه والقضاء عليه. إليك ما ينبغي أن تعرفه عن هذه الأخطاء وما هو الصواب، وفق “الإمارات 24”..
عددت وزارة الصحة، اليوم، احتياجاتها العاجلة لمواجهة جائحة فيروس "كورونا"، وذلك بعد جملة من القرارات التي اتخذتها الحكومة في هذا الصدد، بعد ظهور حالتين من الفيروس في بلاد.
صدرت عن طبيب إيطالي مرموق تصريحات صادمة للصحافة الأمريكية بقوله أن فيروس كورونا قد يكون ظهر في إيطاليا خلال ديسمبر بل حتى نوفمبر الماضيين، قبل معرفة العالم به.تصريح يعزز من نظرية المؤامرة التي تتداولها بعض وسائل الاعلام وتسبب في توتر في العلاقات بين بكين وواشنطن.
رغم أن الاعتقاد السائد لدى أغلب مدخني السجائر الإلكترونية أنها “بديل أفضل من التدخين التقليدي”، فإن علماء أطلقوا تحذيراً يشكل قنبلة بالنسبة لهؤلاء، حيث وجدوا أن هذا النوع من التدخين يزيد من خطورة الإصابة بفيروس “كورونا” الذي يُشكل رعباً للعالم بأكمله حالياً.
لا تشير الدلائل المتاحة حتى الآن إلى وجود مخاطر كبيرة على الأطفال من فيروس كورونا المستجد، بخلاف فئة كبار السن التي تتركز بها أغلب حالات الوفاة حول العالم.
تسببت الإجراءات الصارمة التي اتخذتها البلدان الإفريقية، ضد تفشي فيروس كورونا الجديد، منها إلغاء الرحلات الجوية وإغلاق الحدود البرية، بمحاصرة نحو 50 ألف مواطن فرنسي في إفريقيا.
طور فريق من الباحثين في الولايات المتحدة تقنية جديدة لاكتشاف الأغذية الفاسدة، عن طريق رصد أي زيادة في معدلات غاز الإيثيلين المنبعثة من هذه الأغذية، في إشارة إلى أنها بدأت مرحلة العطب.
ومن المعروف أنه عندما كلما زاد نضج الخضراوات والفاكهة، ينبعث منها غاز الإيثيلين بنسبة متزايدة.
الابتعاد الاجتماعي والنظافة الشخصية وخاصة غسل اليدين 20 ثانية بالماء والصابون من أهم إجراءات الوقاية من عدوى كورونا والسيطرة على انتشاره. لكن بعض الأخطاء الشخصية قد تؤدي إلى نتائج عكسية، إليك أهم هذه الأخطاء: