قلما تسكن احساساتي على حال، فهي دائما في ترحال. أحيانا يتوقف انتباهي برهة قصيرة عند إحدى محطاتها. فيما يلي إحداها دونتها على فيسبوك ظهيرة اليوم بينما كنت أفكر في كون أكبر مدينة في وطننا "عاصمة للثقافة الإسلامية" رغم حداثة سنها نسبيا والشكوك التي تثار حول مدى استعدادها للحدث. ولا تلومني إن كانت احساساتي ناقصة أو خاطئة.