تبدو الضفة الغربية في هذه المرحلة الحالية، وكأنها ساحة «حرب» داخلية، ابتداء من جنين مرورا بطولكرم ونابلس وصولا الى الخليل، وبدون الدخول بالتفاصيل، فان المواطن الفلسطيني يرى ويسمع ويتألم بالتأكيدلما يراه من خلافات واشتباكات حزبية وعائلية، في وقت نحن احوج ما نكون فيه من وحدة واتفاق وتعاون وعمل مشترك لمواجهة الاحتلال بكل اعتداءاته