يتحدث الجميع في الغرب بلا استثناء عن الهجوم الروسي القادم في أوكرانيا خلال الأيام العشرة المقبلة.
قد يكون الأمر كذلك، إلا أن هناك عددا من القضايا التي تجعلني أشك في أن هذا الهجوم سيحدث، أو في أنه على أقل تقدير سيكون كبيرا.
الجامعة ذلك الصرح العلمي الذي يقصده الطلاب من شتى الأقطار تحظى بشخصية وطنية وعلمية عالية
أقصد المثقف العضوي محمد الراظي ولد صدفنَ، لم يتخذ هذا الرجل موقف المثقف التاريخي الذي ينزوي بعيدا عن العامة أو "الدهماء" إنما ترجلَ عن صهوة الحصان الذهبي وتمشى في قلوب الناس خفيفا كالمطر!
بقلم: نضال محمد وتد
لا شيء يبدو جليا للعيان وواضحا وضوح الشمس مثل أكاذيب التطبيع، العربية منها والإسرائيلية. فقد ادعى المطبّعون العرب، بدءا من مصر السادات وحتى سودان البرهان، أن التطبيع يصبّ في خدمة الشعوب العربية وقضاياها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
تحت العنوان أعلاه، كتب أليكسي إيفانوف، في "كومسومولسكايا برافدا"، حول تمزيق واشنطن منطقة الشرق الأوسط وقدرة روسيا على توحيدها.
وجاء في المقال: علقت الباحثة السياسة، المستشرقة كارين غيفورغيان، على آخر الأحداث في الشرق الأوسط على هواء "كومسومولسكايا برافدا"، فقالت، في الإجابة عن السؤال التالي: