إنَّ الكتابة غيرُ مستجيبة في أوضاع كثيرة ، خاصة حين تتعلق بالمواقف الحاسمة حيثُ نضيعُ في استذكار مناقب المكتوب عنهُ فتغار اللغة وتستعصي وتدخلُ في صمتٍ مهيلٍ وقاس صعب اختراقه أو تجاوزه، صمت هو في الحقيقة كتابة موازية .
أجمع مسؤولون عسكريون إسرائيليون سابقون على أن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لا تزال موجودة في شمال القطاع، وقادرة على مواجهة القوات الإسرائيلية هناك، وذهب بعضهم إلى أن حماس تشن ذات الهجوم الذي بدأته في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي وبطرق مختلفة.
فى السابع من أكتوبر الماضى، وردا على عملية طوفان الأقصى التى نفذتها حركة حماس، باقتحامها لغلاف غزة، بدأت الآلة الإعلامية الإسرائيلية التمهيد النيرانى، للسيطرة على السموات المفتوحة، جنبا إلى جنب مع شن «حرب رقمية» على مواقع السوشيال ميديا، مستخدمة الذكاء الاصطناعى فى تزييف الصور والفيديوهات، لغرس صورة ذهنية على جدران ذاكرة شعوب ال
القيمة الحقيقة للأبحاث العلمية تكمن دائما في خدمتها المجتمع والدولة والوطن لاسيما إن كانت أبحاثًا علمية جامعية تطبيقية تهدف في النهاية إلى مبتكرات ومنتجات تخدم السوق المحلية وتوطين الصناعة المصرية كما هو مطلوب في استراتيجية مصر 2030 وتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة زيادة الإنتاج المحلي.
نتانياهو يبحث عن ضالة تبدو مستحيلة المنال: حرب أو عملية عسكرية "مثمرة" تنهي الحرب في غزة وتصون له ماء الوجه. في انتظار الحصول عليها، فعليه أن يعمل بمعكوس مقولة المُنظٍّر الاستراتيجي الألماني كارل فون كلاوزفيتز.
منذ دخوله معترك ا الحياة والوظيفة العمومية والصحية
بدأالدكتور حماه الله ولد الشيخ
صاحب العهد وحسن الاخلاق مساره والوظيفي كأي رجل نشأ في بيئة القيادة والتأثير الاجتماعي ولم يخرج ذلك المسار يوما عن إطار الشموخ والتضحية والبذل وصنوف الإثار ونظافة اليد من درن المال العام
خلال أسبوع واحد شهد العالم حدثين خطيرين سياسيا ومحمّلين بالدلالات الرمزية المرعبة: الأول كان انتخاب خافيير ميلي رئيسا جديدا للأرجنتين، والثاني كان الفوز الكبير لحزب خيرت فيلدرز، الزعيم اليميني المتطرّف لحزب «الحرية» الهولندي.
تحرص الحكومات الغربية والولايات المتحدة على مواصلة الدعم الأعمى لإسرائيل بتوظيف الخطاب الإعلامى لصالح الرواية الإسرائيلية والمظلومية التي يعتمد عليها هذا الكيان طيلة هذا الصراع الممتد منذ 75 عاما، وذلك بمحاولة وصف المقاومة على أنها إرهابية وتشبيهها بالتنظيمات الإرهابية، وأن الصراع بدأ منذ 7 أكتوبر 2023 وليس 1917، وهذا ما أشرنا إ