تمثل الخيمة جزءا أصيلا من الثقافة الموريتانية، حيث كانت رفيقا للموريتانيين في حلهم وترحالهم بصحرائهم الشاسعة، وكانت زاد عرائسهم في كل المناسبات، بل كانت الأسر تقاس مكانتها الاجتماعية بكبر خيمتها فتسمع في غالب بن "الخيمة لكبيرة" حيث كان من المعروف أن خيمة كانت هي الأكبر في الفركان و التجمعات السكنية، كان هذا تاريخيا ولكن مع الوقت









