منذ دخوله معترك ا الحياة السياسية والوظيفة العمومية ومع بداية تسعينات القرن العشرين
بدأ النائب المدثر ببرد المجد مساره السياسي كأي رجل نشأ في بيئة القيادة والتأثير الاجتماعي ولم يخرج ذلك المسار يوما عن إطار الشموخ والتضحية والبذل وصنوف الإثار ونظافة اليد من درن المال العام