أمام هذا الكم الهائل من المحن والدمار الذي حلّ بمعظم أقطارنا وانعكس تمزقاً في مجتمعاتها، واهتزازاً في دولها، وحرباً على جيوشها، وفتناً بين شعوبها، يبقى السؤال الملح: كيف المواجهة، وما السبيل للخروج من هذه المحن التدميري

أفاد مراسل اليوم إنفو في مدينة روصو بأن عددا من المواطنين أبدوا امتعاضهم من تجاهل الجهات المعنية لغرق أحيائهم جراء الأمطار التي  تهاطلت على المدينة الليلة البارحة محملين البلدية مسؤولية مايجري باعتبارها المعني الأول حسب

ألقى فضيلة الشيخ والدكتور محمد عالي الشنقيطي مساء أمس السبت عدة محاضرات في مدينة روصو كانت البداية في المسجد الجامع بالمدينة حيث توافد العشرات من المواطنين لحضور هذه المحاضرة التي كانت محاضرة مفتوحة تناولت مواضيع مختلفة