
فضيحة جديدة تسربت تفاصيلها قبل أيام عبر وثيقة أمريكية نشرتها وسائل الإعلام الغربية وكشفت بأن السلطة الفلسطينية غيرت صيغة كانت مطروحة أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، ليتبين بأن هذا التغيير كان لصالح إسرائيل، وبفضل هذا التغيير أفلتت إسرائيل من صيغة قرار كان من الممكن أن يؤدي إلى محاسبتها.