
"لإنسان يرى القذى الذي في عين الآخر ولا يرى الوتد الذي في عينه هو" مثل فرنسي
-1-
السردية المتداولة لاغتيال صحافيي "شارلي أبد" غير مُــقْنعة، ليس فقط في تفاصيلها المسرّبة بل أيضا في إطارها العام. لنضع جانبا نظريات المؤامرة، ولكن ليس علينا بالمقابل أن نقيل العقل أمام الأسئلة التي تطرح نفسها.