
بطبيعة الحال وامتدادا لهذا العنوان فإننا لا نقدم درسا في اللغة العربية لا هو اقرب إلى الوحدة الوطنية فثمة واو بين كل شريحتين تأبى الانمحاء وتظهر كلما أذن مؤذن للحديث عن الوحدة الوطنية و المساواة و العدالة الاجتماعية فلماذا يسمح ما يقارب 3.5مليون نسمة لواو واحد أن يكشف أن قلوبهم شتى وهم ينظرون ؟