
العقائد الباطلة التي انتقلت من الإسرائيليات إلى الفكر الإسلامي لا يزال تأثيرها قائماً إلى اليوم دون أن يظهر المنقذ الذي يفرق بين ما ينتاب التراث من سلبيات وبين التطبيق العلمي الممنهج والمرتضى من قبل العلماء الذين لهم باع في هذا المجال، وهذا ما تسبب في تسلسل الأحداث غير الموثقة حتى كادت أن تكون جزءاً لا ينفصل عن المسلمات التي لا