طالب ناصر الزفزافي زعيم حراك الريف الذي هز شمال المغرب خلال العامين 2016 و2017 ، بسحب الجنسية المغربية منه ومن خمسة من الناشطين المحتجزين مثله، حسب ما علم السبت من والده.
ولهذا الطلب قيمة رمزية فحسب، لأن القوانين المغربية لا تتيح سحب الجنسية من أحد.