انطلقت اليوم بالعاصمة الموريتانية نواكشوط مشروع دعم البرلمان الموريتاني لسنة 2015، والذي يشكل ثمرة شراكة بين الجمعية الوطنية والاتحاد الأوروبي وبرنامج الأمم المتحدة للتنمية.
كشفت تقارير صحفية، ان نادي برشلونة، بطل الدوري الاسباني لكرة القدم، وضع كارلو انشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد، حامل لقب دوري ابطال اوروبا ووصيف الليغا الحالي، في قائمة من المدربين المرشحين لخلافة لويس إنريكي في حالة مغادرته بعد نهاية الموسم الحالي.
دعت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك، المواطنين إلى اليقظة والتزام الحذر عند شراء الأسماك هذه الأيام والتأكد من خلوها من أي مواد ملوثة، وذلك بعد تصاعد المخاوف بشأن تلوث المياه الإقليمية الموريتانية.
تناولت صحيفة الأخبار إنفو الأسبوعية في عددها اليوم الأربعاء 20 – 05 – 2015 موضوع تلوث المياه الإقليمية الموريتانية، محاولة تتبع خيارات الإجابة على سؤال: "من لوث المياه الإقليمية لموريتانيا؟"، ومستعرضة الإجراءات الرسمية التي تم اتخاذها في هذا المجال، وكذا ما وصفته الصحيفة بتضارب التصريحات الرسمية المتعلقة بملف التلوث، حيث تميل جه
سيكون غريبا أن تتحدث إليكم سمكة تافهة، تحاصرها "الزيوت" وتستعد للموت في أية لحظة.
أعرف أن علاقتكم بسمك بحركم سيئة جدا، وأدفع بالقول إن ذلك بسبب حكوماتكم، و ليس من عندكم، ولا من عند سمككم .
كسب اليوم خطري ولد أجه بموجب أمر قضائي صادر عن المحكمة العليا في أنواكشوط ، رئاسة الاتحادية الوطنية للرماية ، و بهذا القرار يكسب ولد أجه هذه المعركة التي خاضها منذ سنتين في أحقية هيئته بالاستمرار في الرئاسة إلى حين حدوث أنتخابات رئاسية جديدة .
هذه عشر ملاحظات سريعة كتبتها على عجل مخافة أن تنقطع الكهرباء من قبل إكمالها، وسأنشرها على عجل، وأتمنى أن تقرؤوها على عجل، وذلك من قبل أن تنقطع عنكم الكهرباء من قبل إكمال قراءتها:
(1)الحكاية يمكن تلخيصها كالآتي: موريتانيا تصدر الكهرباء للسنغال،
في العقود الأخيرة كما السابقة، اجتاحت صنيعة الإنسان، الإنسان ومن حوله، واكتوى وكوى بها، وربط وارتبط بها، فلطالما فعلها بيديه ودبر لها بعقله ووظفها بجسمه ونشرها بلسانه، فالتكنولوجيا مثال الحال ولسانه على ذلك، فقد أصبحت قرينة النفس وشقيقة الروح وتكاد تكون الروح بذاتها.
كثر القيل والقال عن الصحافة في الآونة الأخيرة ولم يبق موضع قدم من ماهيتها إلا وأثخن جراحا وأحيط حبرا دونما فحص دقيق لكُنه هذه الكلمة الغريبة والتي أصبحت بفعل التقنيات الحديثة وسهولة التواصل وحرية الرأي وبساطة الرقابة مجرد وسيلة لأهداف أخرى أقرب للسيف والجيب منها للقلم والعلم، وهنا نتساءل من يتحمل مسؤولية ما يحدث في واقع الاعلام