"المشاكل الموجودة في عالم اليوم لا يمكن أن تحلها عقول خلقتها "
المتأمل لمسيرة الحارس الانقلابي محمد ولد عبد العزيز منذ أن لاح شبَحُه أمام القصر الرئاسي، متأبطا ما تحويه جعبته من العدالة وما تضمه كنانته من السهام الموجهة نحو ديمقراطية
.. واستمرت الحرب سجالا بعد وفاة الولي رحمه الله، زهاء سنتين. ركز خلالهما "الصحراويون" وحلفاؤهم، على ذبح شرايين "الحلقة الضعيفة": موريتانيا، وتدمير مصالح أوروبا الحيوية فيها.
محرج جدا تناول العقل العربي اليوم , لأن العربي فقد عقله ذات نكبة , فقد عقلة ذات احتلال , فقد عقله ذات خضوع , فقد عقله ذات خنوع , فقد عقله ذات خيانة و ذات ثورة ......
العقل العربي مأزوم من الداخل منذ أضحت بيوت العرب مسكونة بكل شيء إلا بما هو عربي !
إذا لم تكن معارضة النظام تتضمن محاولة النهوض بالعملية السياسية وتطويرها فما الفائدة منها ؟
إذا لم تكن المعارضة الجادة تشكل دعامة أساسية لحماية النظام السياسي من الانحراف والاعوجاج والسقوط فبم نسميها ؟
هل ينبغي للمعارضة أو يليق بها اختلاق أزمات ومشاكل سياسية واجتماعية ؛مفتعلة ؛ظهر من خلال تكرار تناولها ؛
تتميز الشركة الموريتانية للكهرباء بعدة "خصال" لعل من أبرزها أنها تمتلك في هيكلتها الإدارية قطاعا خاصا بالأخلاق، وقد تداول عدد من النشطاء صورة اللافتة الجدارية لذلك القطاع. إن وجود مثل هذا القطاع الهام بهذه الشركة "الرائعة" قد يساعدنا في فهم بعض تصرفات هذه الشركة،
من المتعارف عليه عالميا أن الدولة تتكون من الشعب والإقليم والسلطة ، وتمر بمراحل عدة وهي مرحلة الدولة الحارسة والمتدخلة وأخيرا مرحلة دولة الرفاه ، والدولة الموريتانية ليست بدءا من دول العالم فقد انعم الله عليها بإقليم يعتبر من أحسن الأقاليم الأفريقية ،
لقد صدمتُ كثيرا بعد سماع المقطع المتعلق بالاتصال الهاتفي الذي أعلنت من خلاله المدعوة "أميلمنين" عن تشيعها. لقد قالت هذه المتصلة التي لا تستحق أن نسميها بذلك الاسم : بأن "المذهب المالكي لا يصلح لأي شيء، ولا يوافق كتاب الله أصلا". كما تبرأت إلى الله في اتصالها المسيء
شك أن الأمة الإسلامية في طولها وعرضها عـندما يقرب الموسم الرمضاني تـتباشر بقدوم هذا الضيف الكريم الذي يأتي بكل خير للإنسانية جمعاء وللمسلمين خاصة وبحضوره يـبتعـد كل شـر عن الإنسانية كلها ولا سيما الإنسان المسلم .