كل يوم يستقبل من النخبة الغربية خيرة أبنائها ليندمجوا في سلك المسلمين المؤمنين، وقد أخذ الإسلام مكانه في دائرة السلوك في الأوقات الحرجة والساحات المضطربة الحساسة تصبح مهمة المصلحين أكثر خطورة وأشد حرجا، ذلك أن عموم الناس تتحكم فيهم العواطف وتقودهم العوائد إلى ما يتصورونه صوابا فيقل التعقل ويسطر منطق المعتاد المطلوب فتجد نفسك ف