(الجياع لا يمارسون الديمقراطية لأنها عملية ترف) و( الناس لا يريدون أن يموتوا وهم  جوعى ) هذه في المقولات في الحقيقة تنطبق على الواقع السياسي الموريتاني الدولة تريد أن يمارس الناس الديمقراطية بكل نزاهة وشفافية ولكن الناس لا تعرف معنى هتين الكلمتين لان ما يهمهم هو لقمة العيش وبالتالي يصنعون من الموسم الانتخابي موسما اقتصاديا بامتي

من أصعب المواقف وأحلكها أن تتخلي عنك بلادك في وقت أنت في أمس الحاجة إليها ، وليس يقدر صعوبة هذا الموقف إلا من عايشه وشاهده عيانا .
وتخلي الدولة أو إخلالها بالوظائف الموكلة إليها خاصة في هذه الفترة

أُطلقت تسمية جديدة لعملية استعادة مدينة الرمادي في العراق الأربعاء 27 مايو/ أيار بعد انتقادات واسعة طالت التسمية الأولى" لبيك يا حسين"، التي وصفت بالطائفية.

وتأتي هذه الخطوة استجابة لمخاوف من تأجيج فتنة الطائفية بالبلاد، بعدما أثارت التسمية الأولى" لبيك يا حسين" استياء العراقيين في المحافظة.

سلم رئيس الجمعية الوطنية للتنمية ومكافحة الفقر السيد الشخ ولد سيدي مبلغا ماليا يبلغ عدده 80000أوقية  للمواطن   لحبوس ولد امجين الذي بلغت به الفاقة حد النخاع وكان الشيخ قد حصل على هذ المبلغ بجهوده الخاصة وحسب مراسلنا فإن المواطن  عبر عن امتنانه وشكره لهذه المنظمة التي عرفت حسب المواطن بالوقوف جنب المعوزين 

يخفى على أحد  ما للتعليم من أهمية في التنمية والتربية مما يضمن استمرار الأمم وتقدمها وهذا ما أشار إليه الدكتور عبد الله الزاهي في تاريخ التربية حيث يقول  "ميجي الإمبراطور الذي قاد نهضة اليابان عام 1868م وقد تم تحقيق تلك النهضة الكبرى كما نعلم عن طريق العناية الخاصة التي وجهت للتربية ولاسيما التربية المهنية وتعميم التعليم الابتدا

إن الرغبة الجامحة في رفع التحديات التنموية و تعزيز قيم الديمقراطية وتحقيق عدالة اجتماعية أمور من بين أخرى تحرك الكثير من النخب وقادة الرأي والفاعلين إلى الفعل من أجل إحداث تغيير في عمق المجتمع ومرتكزات الدولة , وفي هذا السياق تحضرني مقولة شوبنهاور ." نادرا ما نفكر بما نملك , لكننا نفكر دائما بما نفتقد " إذن هل يجدر بنا أن نفكر أ

يعتبر الانسان من أهم الكائنات الحية التي لا يمكنها العيش بمعزل عن الغير وليتمكن هذا الانسان من العيش داخل مجموعة متكاملة يتأثر بها ويؤثر فيها لا بد له من بناء عملية تواصل تلبي رغباته وتنمي علاقاته مع الاخرين ولذالك كان لزاما عليه أن يختط لنفسه طريقا لمواصلة عيشه ولا يمكن ذالك الا عن طريق اللغة لكي تخلق شكلا من التفاهم والتبادل ب

روايةٌ عن سجينين  عربيّين ذي ملامح، ولكن ملامحهم،ملامح  كل  من رفاقهم من آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، لا تظهرعياناً، لأي  أحد السؤال عنهم، لا أحد يعرف مكانهم،سوى أنهم هناك لا أحد يعينهم أو يعرف عنه شيئاً. الشعب خذلهم والدولة تخلت عنهم بسبب دراهم لاشك ستكون الأيام القادمة كفيلة  بقدرها

الاعلام رمز من رموز الحرية وشريان من شرايين الديمقراطية ومكسب حقيقي من مكاسب الشعوب التي تطمح لنيل الحرية والانعتاق وقد شكلت حرية الرأي عبر التاريخ المعاصر عائقا رئسيا لدى الانسان العربي حتى دفعه ذلك الى مغازلة الموت والوقوف على عتبة التحديات ضاربا عرض الحائط بكل هواجسه وتخوفاته وهنا يفرض التساؤل نفسه هل الانسان الموريتاني بطبيع

في كل مكان في موريتانيا  تسمع كلمة بيشمركة حتى أن بعض الصحفيين استساغوا الكلمة واعتبروها تسمية لهم ولكني حسب علمي لا اعلم أصلا في اللغة المعاصرة على الأقل, لهذه الكلمة إلا "بيشمركة" (وهي القوات المسلحة للأكراد ) وان كان هذا هو المقصود فانه علينا الخروج من موريتانيا لأننا معتدون على ارض أجنبية .