
مع استمرار أزمة تفشي فيروس كورونا، وفي ظل تدابير الإغلاق الصارمة، يجد الناس أنفسهم سجناء في منازلهم.
وبعد أن كان هَمُّ البعض في بداية الأزمة هو تخزين الطعام، بات كثيرون اليوم يفتشون عن أشياء يصنعونها أو مَهام يؤدونها أو مشروبات يحتسونها داخل منازلهم.