إن رجوع معاوية قد لا يكون مرتبطا ارتباطا شرطيا بسقوط عزيز من كرسي الحكم، إلا أنه قد يفتح الباب واسعا لتلك العودة غير المستبعدة في نظر البعض، و قد يكون الخلود للراحة في العاصمة- انواكشوط - أو في مدينة أطار مسقط رأسه، أو للعب دور سياسي محوري مباشر(رئاسي مثلا)