كلمة الإصلاح هذه المرة نريدها أن تكون صاروخا خاصا مهمته الدوران حول ما سمي في التاريخ بالشناقطة أين كانوا يسكنون ؟ وما هي مميزاتهم ؟ وأين تـقف حدودهم ؟ وماذا كانت علاقاتهم بغيرهم ؟ وأخيرا ما هو وضعهم الحالي وما هي مصلحتهم في المستـقـبـل ؟
ندد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بمقتل مجموعة من المواطنين الإثيوبيين على يد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، وقال إنه "عمل إرهابي ولا يمت بصلة للدين الإسلامي الحنيف".
جاء ذلك وفق برقية تعزية أرسلها ولد عبد العزيز لنظيره الأثيوبي مولاتو تشومى، حسب ما أوردته الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية).
منذ زمن ليس بالبعيد ونحن نطالع أنباء تقول بمحاسبة بعض المسؤولية الحكوميين في الإدارة الموريتانية بتهم الفساد، ولعل أحدث ما خرج إلى النور هو الزلزال الذي ضرب الوزارة الأولى والأمانة العامة للحكومة قبل أيام ثلاث عبر اعتقالات شملت مسؤولين كبار فيهما بتهمة الفساد.
نجحت النظم التشريعية والقضائية في معظم دول العالم نجاحا كبيرا في البت في النزاعات وإيصال الحقوق إلى مستحقيها عندما تكون المشاكل شخصية أو شبه شخصية، لكنها فشلت فشلا ذريعا في انتزاع الحق من مغتصبيه وإعادته لأصحابه عندما تكون النزاعات بين جماهير وطوائف وأعراق وجهات وطبقات ومجموعات ومؤسسات مختلفة داخل المجتمع،وهذا ما يفسر لنا عجز ال
ظهرت الفلسفة أول ما ظهرت في الحضارة اليونانية وكان لقب فيلسوف عصي التحصيل ولا يكمن ان يطلق على كل من هب ودب فالفيلسوف في نظرهم هو ذالك الشخص الحكيم صاحب العقل المنير المتفتح على علوم شتى ومهمته النبيلة وغايته البحث عن الحقيقة المطلقة ، لكن هل الحقيقة جوهر أم معنى ؟ وما هي الطريق التي تمكننا من الوصول إلى الحقيقة ؟ .
ن لمن أشد المشاهد الصادمة، والمخجلة، والمثيرة للشفقة أيضا، أن تشاهد نائبا في العام 2015، وبعارضته الزرقاء، وهو يجري لاهثا أمام موكب رئاسي يزور المدينة التي كانت قد انتخبت هذا النائب، والتي حاولت أن تجعل منه نائبا محترما، فإذا به يجعل من نفسه مجرد حارس عادي في موكب الرئيس،
شخصيا أكبر عاليا الموقف الشرعي الذي عبر عنه مؤخرا الشيخ محمد الحسن الددو بشأن معضلة الرق، إنه موقف شجاع وينافـي مسار الساكتين طويلا..طويلا على الفوضـى والهمجيـة ولذة البربرية التي حكمت العلاقات الهرمية فيما بين المكونات الاجتماعية (سودا وسمرا وفاتحي البشرة)،