لن يُكتب للبنوك الاسلامية البقاء طويلا ً إلا إذا استطاع القائمون عليها وضع آليات فعالة تـُمٓـكـِّن من تحصين الجوهر وتحسين الأداء فيومًا بعد يوم تؤكد المعطيات والوقائع المشاهدة -في الوسط المصرفي- الحاجة إلى التسلح بقدرٍ أكبر من الدراية
يبدو لي من خلال متابعتي عبر التلفزيون الموريتاني الرسمي ، و عبر المواقع الإلكترونية ، و شبكات التواصل الإجتماعي للجولة الرئاسية الاخيرة التي قام بها رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز للولايات الخمس الحوضين و تيرس و لعصابة و كوركل ، أنها بالفعل زيارة تنموية و ليست سياسية ( كما روج بعض السياسيين للأسف بغرض التشويش على
كنت ياشمامة بسمة الخير... كنت ياشمامة محمدة الضراء والسراء... كنت ياشمامة الضرع والزرع’ وأمن الخائف من غوادر الأيام... كنت الحسناء الحصان’ وما أكثر خاطبي حسنك وإحسانك الوفير.
ياناعم الذكريات مالك ولإبن الثلاثين’ تستثير شجنه...
أنا لا أفهم ما أهمية نشر صور بناتنا عاريات في ماضٍ قضى أو حاضرٍ يقضي..؟
وأي هدف سامِ يمكن أن يتحقق من فضح أو نبش حالات الله أعلم كيف دبرت في ذلك الوقت..
لا أحد يقول إن الذين قضوا..؛ معصومين أو كلهم صالحين
هم تماما كما هو الحال الآن منا الصالحون ومنا الطالحون ومنا دون ذلك "كله" طرائق قددا..
لا يتصور شيوع قيم الجاهلية في المجتمع الاسلامي غير أن قيم الجاهلية قابلة للتبعيض ومنها ما قضي عليه الإسلام أوان طلعته ومنها ما كان عصيا بل إنه يطوف المجتمعات الإسلامية طورا..
وطورا يتم انمحاؤه لكنه ليعود كلما وجد لذلك فرصة و مندوحة .
تتعدّد مصادر اطلاع الجيل المراهق على المواضيع الجنسية في أيامنا، إلا أن معظم هذا المصادر مشوه ويشجع على الانحراف والعلاقات غير الطبيعية، كما أنه لم يعد بالإمكان مراقبة تلك المصادر، فمن القنوات التلفزيونية الأوربية "هوتبيرد" أو"سيرس"، إلى الانترنيت والمجلات الإباحية والسيديات التي تباع بأرخص الأثمان من البسطات أو عبر مروجين يتاجر
صحيح أنه في اوروبا اليوم هنالك فرصة استثنائية حقيقية ان تقدم المراكز الاسلامية الوجه الحقيقي للاسلام وكشف ان العالم الاسلامي هو منبع ثقافات وافكر وحضارة، فالقرآن يخاطب العالم وكل اللغات رم انه نزل بلسان عربي مبين ويمكن فهمه واستيعابه، وفي العالم العربي ثقافات متعددة..
سرعان ما يكتشف المتتبع للساحة الثقافية والاجتماعية في موريتانيا أن وسائل الإلحاد والعنصرية وسائل غير طبيعية وكانت مدخلا دخل منه من أعد العدة لهدم هذا المجتمع المسلم والمسالم كما ان من يلاحظ خطابهما المتدني أخلاقيا يتبين من حقيقة منطلقهما كأداة موحدة صنعت من طرف متخصص في هدم المجتمعات استطاع توجية الشباب إلى نخبة المجتمع و
سرعان ما يكتشف المتتبع للساحة الثقافية والاجتماعية في موريتانيا أن وسائل الإلحاد والعنصرية وسائل غير طبيعية وكانت مدخلا دخل منه من أعد العدة لهدم هذا المجتمع المسلم والمسالم كما ان من يلاحظ خطابهما المتدني أخلاقيا يتبين من حقيقة منطلقهما كأداة موحدة صنعت من طرف متخصص في هدم المجتمعات استطاع توجية الشباب إلى نخبة المجتمع و