
قبل التعرض لموضوع المقال أذكر الإخوة العقلاء أهل التحضر الراقي والديمقراطية بأن الإختلاف في الرأي حق مكفول في قوانينهم الديمقراطية التي يعبدون، لذا لا تعجب يا أخي المتظاهر أو الديمقراطي المعارض من اختلافي معك في الرأي ، فكما لك الحق في ما أنت فيه من طين – في رأيي –، لي الحق في الإعتزاز برأيي، أقول هذا لأن أكثر الديمقراطيين في هذ