
تختلف أجواء الخريف من مكان لأخر , ومن مدينة لأخرى في هذا الوطن حيث يعيش بعض سكان المدن الداخلية أجواء خاصة و يتنقلون بين الأودية و الحواضر و الفركان ويستمتعون بالمنظار الخلابة الجذابة هنا الماء و الخضراء و هناك خيام مضروبة على جنبات الطرق وهذا قطيع من الإبل وذاك قطيع من البقر وتلك جاءت تبحث عن اللبن و الراحة الاستمتاع بأجواء ا