
مرة أخرى تنتاب العقيد السابق اعل ولد محمد فال حالة هستيريا أخرى؛ ويعاوده إسهال البيانات المزمن؛ الرجل على ما يبدو؛ أصيب في عقله؛ فما عنه يتحدث ليس موريتانيا قطعا؛ بل هي موريتانيا أخرى تعيش في مخيال ولد محمد فال "الكولونيل لم يجد من يكاتبه" كما وقع لبطل رائعة الكاتب العالمي الكولمبي كابرييل كارسيا ماركيز..