تطفو مسألة حرية الإعلام علي واجهات الرأي العام بعد البيان الذي أصدره أحد أهم الأقطاب السياسية بالبلد( المعاهدة من أجل التناوب الديمقراطي) و الذي طالب من خلاله الجهات المختصة بمزيد اليقظة و الضبط اتجاه اختراق بعض وسائل الإعلام السمعي البصري من بعض المنابر العنصرية و الشرائحية و المناطقية و هو البيان الذي لم يخل من شيئ و لو قليل