
قرر الإتحاد تقاسم الكم الهائل من المهاجرين بين دوله فكان لألمانيا نصيب الأسد (أكثر من 40 ألف مهاجر) ودخلها حتى الأسبوع الأول من سبتمبر 450 ألفا، تلتها فرنسا التي يقال إنها البلد الأول في مجال حقوق الإنسان، باستقبال أكثر من 30 ألف، ثم إسبانيا بأكثر من 7 آلاف، وهكذا..