صبيحة اليوم نزلت إلى الحانوت القريب من مسكني ففاجأتني الأقفال توصد الباب على غير العادة و صاحب الحانوت خارجا و بعد سؤالي مالذي يحدث ؟ قال لي الضرائب أغلقت الحانوت لان أهل المنزل لم يدفعوا الضرائب المستحقة.
لا تُفَكِّرْ أبداً.. فالضوءُ أحمَرْ.. لا تُكلِّمْ أحداً .. فالضوءُ أحمَرْ.. لا تًجادلْ في نصوص الفقْهِ.. أو في النَحْوِ.. أو في الصَرْفِ.. أو في الشِعْرِ.. أو في النَثْرِ.. ...، بداية قصيدة لنزار قباني وكأنه يتكلم عن العاصمة الاقتصادية نواذيبو التي تخلو شوارعها من إشارات المرور وربما يعود ذالك للإشارة على أنها منطقة
لم يكن يوم 12 ـ 12 ـ 1984، والذي نعيش اليوم ذكراه الواحدة والثلاثين، يوما عاديا، بل كان يوما استثنائيا، وأذكر بأنه لما زفت إليَّ في هذا اليوم البشرى بالانقلاب على "ولد هيداله"، وكنتُ حينها طالبا في ثانوية لعيون، فرحت لذلك فرحا كبيرا، ولقد اعتقدتُ يومها بأن كل مشاكل موريتانيا ستحل،
في العصر الحديث ازدادت متلطبات تربية الأبناء صعوبة سواء، من الناحية الصحية أو العلمية أو الأخلاقية، نظرا لتزاحم المشوشات وتسلل الأمراض وانتشار العاهات.
وُلدت الديمقراطية الموريتانية من رحم النضال ضد الاستعمار، وطرحت كقضية أساسية بعد نيل الاستقلال الوطني من خلال وعي بسيط تجسد في محاولات معزولة، ومحدودة ظهرت في وقت مبكر مع حركة النهضة ،وبعض التنظيمات السرية ،والإيديولوجية الشبابية،ورغم الاهتمام الشديد لدي الموريتانيين
في الدراسات قاطبة يقف الفقر سببا رئيسيا للجريمة بشتى أنواعها، إضافة لعوامل أخرى متعددة، وثيقة العلاقة بالفقر، منها التفكك الأسري، والاختلاط التفاضلي، والأمية، والمناخ السيء ، والمخدرات، والأسباب العرقية، وفي ذات الوقت يكون بعض الغنى سببا في تطور وانتشار جرائم مختلفة منها جرائم
يمكن القول بأن الارتجال الذي يعتمده الرئيس محمد ولد عبد العزيز كنهج أو كرؤية أو كفلسفة في إدارة شؤون البلاد هو من أشد المخاطر التي تهدد نظامه، ومما يزيد من خطورة هذا الأمر أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز كان قد ابتلي ببطانة ليس فيها من يمتلك الجرأة ولا الشجاعة لأن ينبهه على خطورة
"في عام 1999 أطلقت الأمم المتحدة مبادرة بشأن المسؤولية الاجتماعية لرجال الأعمال حددت فكرة المشاركة بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني لتحقيق تنمية المجتمعات، البنك الدولي عرف المسؤولية الاجتماعية لرجال الأعمال بأنها التزام أصحاب النشاطات التجارية بالمشاركة في التنمية المستديمة من خلال العمل مع موظفيهم وعائلاتهم والمجتمع