
إن ظلت الوتيرة التي يكتب بها العقيد المتقاعد تسير بهذا التصاعد المسيء للمقاومة، والممجد للاستعمار، فلا تستغربوا أبدا أن يطل عليكم العقيد المتقاعد بعد أسبوع أو أسبوعين بمقال جديد تحت عنوان " عذرا كوبلاني"، ولا تستغربوا أبدا أن يعتذر العقيد المتقاعد للحاكم المستنير والإنساني العظيم (كوبلاني) عن الأمور التالية: