في عز شباب سنة 2015 تم إعلانها سنة تعليم، وحينها كتبنا مقالا بعنوان "الأستاذ والمعلم حكاية بؤس بلا نهاية"، تضامنا مع جوهر العملية التعليمية، ومع الكوادر البشرية في القطاع المتهالك، وتوقع المحللون في خضم كتابات مشابهة عن الحدث بداية ربيع التعليم، وثورته على ماضيه،