أؤكد لكم في البداية أنني لا أعن بالابن الفار الشخص المتبادر لأذهان البعض من الوهلة الأولى، كما أنني لا أعن به فخامة الرئيس الأسبق معاوية الخير، كما أنني لا أعن بالبار ضرورة شخصا محددا، أو مرسوما في خيالي بدقة متناهية.... ولكن الحق بين ...
بينما تتجه الأنظار كغيرنا من الدول الواقعة بين فكي شراك التخلف الحضاري و الاقتصادي، إلى مسألة الإرهاب المنظم و المسلح "فعلا" ساخنا يؤرق و "موضة" بالغة في التعاطي السياسي الملحمي، تغيبُ النظرة الثاقبة عن أغلب شعوب دولها المتخلفة على الصعيد الحقوقي الإنساني و تعيشُ
ما الذي تنتظرونه من كهل أشيب ذكر إنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر؟ أن يثور ويحطم البلاتوه على من فيه كرد فعل على المداعبة الثقيلة التي مازحته بها قناة الوطنية الثقيلة؟! لم يكن أمام الشيخ الذي ضحكت عليه القناة والفتاة في برنامج الكاميرا الغبية، أقصد الخفية، الذي لا علاقة له برمضان،
يتفق الرياضيون في قاموس المنهج الرياضي علي أن الاحتمالات الرياضية تنبني علي ثنائية عقلانية منطقية شديدة الصلة تنبني علي الفرضية قبل التجربة وعلي المسلمة قبل المبرهنة أما العقدويات فهي منطقيات رياضية غير قابلة بالبرهنة انطلاقا من منهجها العلمي الذي يغاير المنطق الرياضي
من الموضوعي القول – حمدا لله وشكرا على نعمائه – أن الصوم أنسب بنواذيبو ، في باب المناخ المعتدل غالبا ، ولكن ساكنة نواذيبو في جانب كبير منها ، تعاني أوضاعا معيشية
ربما كان الحدث الأبرز في الآونة الأخيرة على الساحة الموريتانية هو زيارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز للولايات الداخلية، وقد يتساءل الكثيرون عن الهدف منها وعن جدوائيتها؟ . فبالنسبة للبعض هي رحلات استراحة من كاريزما الانجازات المصحوبة بشكوك المعارضين ومساومات
لا يخفى على أحد أن الرئيس عزيز دأب على اللعب على عقول بعض الناس بوعوده التي لا تعدو كونها صيحة في واد، ونفخ في رماد، وضرب في حديد بارد، وعود توخى من خلالها كسب ود المواطن المطحون المغلوب على أمره.