منتصف شهر إبريل/نيسان من العام الجاري، غطت بقع سوداء مساحات شاسعة من المياه الإقليمية الموريتانية، مما أدى إلى نفوق أحياء بحرية، بعضها نادر، كالسلاحف البحرية، والدلافين، وأنواع من الأسماك.
التبرج معصية لله ورسولهِ صلى الله عليه وسلم
ومن يعص الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فإنه لا يَضُرُّ إلا نفسه , ولن يَضُرَّ الله شيئًا , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى " , فقالوا : يا رسول الله من يأبى ؟ قال : " من أطاعني دخل الجنة , ومن عصاني فقد أبى " . (البخاري).
تنعدم ثقة الموريتاني في جهازه الطبي إلي درجة أنه أصبح " ينجو" بنفسه وبمرضاه إلي الخارج ، ولم يعد الأمر مسألة ترف لدي ميسوري الحال بل هو ظاهرة مقلقة عمت جميع فئات المجتمع، وتنم عن أزمة ثقة تثير الكثير من التساؤل: هل هو قصور الأطباء وجهلهم، ونقص الخبرة لديهم؟، أم أنه المستورد الناقص المسئولية الأخلاقية تجاه الوطن و المواطن؟
من كان يظن ان هذا العام يحمل هذا القدر من الشهداء من حق كل ام او زوجة او اخ او اخت او اب فقد شخصا غاليا علينا كلنا في هذه الحوادث المتلاحقة ان يفرح بهؤلاء الشهداء ولا يحق لاهالي الشهداء ان يحزنوا عليهم فمصيرهم معروف الا وهو لقاء الرحمن في جنات الخلد حيث لا زحام ولا رافعات فهنيئا لكم يا ضيوف الرحمن ، بل الاحرى على اهاليهم ونحن م
تحرص بعض الأسر على اصطحاب أطفالها خلال أداء فريضة الحج، وذلك رغبة منها في تواجدهم معهم في مكة المكرمة أو تلبية لرغبتهم، خصوصاً بعض الحجاج الذين يقطعون مسافات طويلة، فيما تجد أسر أخرى نفسها مضطرة إلى فعل ذلك لأسباب مختلفة، مثل عدم وجود من يرعاهم أثناء تواجد الأهل في الحج، وغير ذلك من الأسباب.
غدا نحتفل بعيد الاضحى المبارك واتمنى من الله ان يسعد الجميع وعلى الاخوة ان لا يغالوا في الترف والتبذير زكما يقال في الحديث "لا ضرر ولا ضرار" ولا ينبغي ان يكون هناك افراط ولا تفريط واليتذكر الجميع ان العيد ليس للمعاصي او اشباع النزوات بالعكس انما هو ذكرى تضحية ابراهيم عليه السلام بابنه اسماعيل عليه السلام ، وهذه ذكرى ينبغي ان تبق
انه ببساطة مفوض السبخة2 ,الرجل الذي يثبت يوما بعد يوم انه مازال في موريتانيا من يسهر على امن ورعاية المواطن فمن كيفة التي عمل فيها في فترة شهد الجميع أنها الأسوء من حيث انتشار المجرمين فحولها إلى امن وأمان بعد عمليات وصفت بمقامرات" شارلوك هلمز" بعدها انتقل إلى السبخة حيث اكبر وكر للمخدرات وللصوص "سوق التبتابة" فحرص الرجل على أن
ينتشر الزواج السري، المعروف محليا بـ "السرية"، على نطاق واسع في المجتمع الحساني ذي البشرة الفاتحة، بعد أن كان يشكل ممارسة تقتصر –بشكل خاص- على فئة معينة من النساء هن –أساسا- أرامل أو مطلقات تزيد أعمارهن على 35 سنة، ويتمتعن بسمعة أو وضعية اجتماعية يسعين للحفاظ عليها.
تختلف الألسن وتتعد الثقافات في هذا المجتمع, وذلك هو أهم ما يميز سكان هذه الأرض, الذين ضربوا نموذجا في التعايش السلمي والوحدة والانسجام والاحترام بين مكوناته الاجتماعية ,ولم لا وهو مجتمع يجمعه دين واحد وتاريخ واحد ووطن واحد ومصير مشترك .