سلام إليكم سيادة الرئيس فقد قتلني الانتظار و الطابور و إني أدعو "إخوة يوسف "هذه المرة بعد ما انعكست الأدوار هلا تركتم لنا وجه رئيسنا , نعم أيها المتصارعون على القرب من الرئيس و المقاتلون بالباطل على ريادة المشهد .
تستعد بلادنا هذ العام لتخليد غير مسبوق -مكانا ومكانة و حجما و نوعا و حشدا و ضُيُوفًا،...- للذكري الخامسة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني -نصف الإكراهي و نصف الطوعي- عن الاستعمار الفرنسي ذي "القَبْضَةِ الثًقِيلَةِ".
ذلك الاستعمار الذي "أَرْخَي سُدُولَهُ" فلبث قرابة سبعين
اهم من يتلمس إصلاحا أو تقدما لقطاع التعليم دون إحداث تغيرات جذرية ،تحرك المياه الراكدة وتزيل الأوضار، وتطهر القطاع من براثن الفساد؛ وتقضي على بقاياه،وتجهز على مخلفات أدرانه .
إن المتتبع لمشاكل التعليم لا يمكن أن يخطئ بلحظه ؛ الاختلالات الكبيرة التي يعاني منها القطاع ،والتي تتربع على طليعتها ؛
مرة أخرى يضرب الإرهاب الأعمى الظلامي باريس عاصمة النور والحضارة الجميلة.. بعد أن أسقط طائرة مدنية روسية في أرض الكنانة فقتل من فيها من نساء وأطفال ورجال أبرياء.. وبقتله مقتل السياحة والعاملين فيها في مصر الحبيبة أيضا، وبعد أن استهدف مستشفى الرسول الأعظم وسوقا مزدحمة
إذا أبحرنا في مضمون هذا العنوان لتتبع الآثار و الانعكاسات السلبية لمر دودية عائدات البلد الاقتصادية على الحياة المعيشية للسكان فإن الأقلام تجف والأوراق تنفذ دون أن نستوفيه حقه،دلك أن تعدد واختلاف تنوع الثروات والموارد الاقتصادية الموريتانية المعدنية " السياحية، النفطية ،الزراعية،
من يعيش عالمنا اليوم يدرك حجم التناقضات الموجودة على كافة الأصعدة , فلم يعد بالإمكان رأية الأمور على حقائقها بقدر ما صارت الأشياء تقدم إلينا في شكل ملفوف من تحت الطاولات لا يراد لنا سوى تقبلها بالصيغة التي خطط لها آخرون وأوجدوها بها.