منذ ثلاث سنوات ونحن نحاول تلمس خط للحوار السياسي ولكن الطيف السياسي كلما اقترب الحوار زاد الهوة اتساعا بينه و انكمش كل طرف على نفسه أكثر . مجموعة الأطراف هذه محكومة بتحالفات مصلحية أكثر منها سياسية أو تحاورية على الأقل .
يجوب المرء العالم بحثاً عما يحتاجه ويعود إلى وطنه ليجد ما كان يبحث عنه هناك – جورج إدوارد مور
من الأفضل أن تسافر بشكل جيد على أن تصل - بوذا
و ترى كل وزير جديد و مسؤول مغمور ـ تأتي به أقدار التوازنات التقليدية المزمنة إلى طاولة مجلس الوزراء الأسبوعي فيعهد به إلى الإجراءات الخصوصية التي يشفع بها على العادة
في يوم الجمعة الموافق 25 سبتمبر 2015 التأم أول اجتماع لوزراء الحكومة الانتقالية في بوركينافاسو بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة التي قادها الجنرال "جيلبير دينديري". ولقد أصدر هذا المجلس جملة من المراسيم الهامة في نهاية اجتماعه، وكان من أبرزها المرسوم المتعلق بحل كتيبة الأمن الرئاسي ونزع سلاحها.
من كان يظن ان هذا العام يحمل هذا القدر من الشهداء من حق كل ام او زوجة او اخ او اخت او اب فقد شخصا غاليا علينا كلنا في هذه الحوادث المتلاحقة ان يفرح بهؤلاء الشهداء ولا يحق لاهالي الشهداء ان يحزنوا عليهم فمصيرهم معروف الا وهو لقاء الرحمن في جنات الخلد حيث لا زحام ولا رافعات فهنيئا لكم يا ضيوف الرحمن ، بل الاحرى على اهاليهم ونحن م
قد تنجح الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في كل المدن العراقية واللبنانية في تحقيق مراميها، وقد لا تنجح، لكن الدرس البليغ الأبرز الذي يمكن تعلمه من تجربة البلدين هو أن جذوة الربيع العربي لم تنطفئ بعد، وأن جمر البوعزيزي ما زال متّقداً تحت الرماد، وأن الخيبات والهزائم وعودة الديكتاتوريات والأنظمة السلطوية والدول العميقة، لن تفتّ في ع
لايخلو أيّ مجتمع، مهما كان حجمه، من مظاهر وعوامل انقسام، مثلما تكمن فيه أيضاً عناصر التوحّد والوئام. إنّهّا سنّة الحياة في الجماعات البشرية، منذ تكوّنها على أشكال تكتّلات عائلية وعشائرية وقبلية، وصولاً إلى ما هي عليه الآن من أممٍ وأوطان.
غدا نحتفل بعيد الاضحى المبارك واتمنى من الله ان يسعد الجميع وعلى الاخوة ان لا يغالوا في الترف والتبذير زكما يقال في الحديث "لا ضرر ولا ضرار" ولا ينبغي ان يكون هناك افراط ولا تفريط واليتذكر الجميع ان العيد ليس للمعاصي او اشباع النزوات بالعكس انما هو ذكرى تضحية ابراهيم عليه السلام بابنه اسماعيل عليه السلام ، وهذه ذكرى ينبغي ان تبق
قرر الإتحاد تقاسم الكم الهائل من المهاجرين بين دوله فكان لألمانيا نصيب الأسد (أكثر من 40 ألف مهاجر) ودخلها حتى الأسبوع الأول من سبتمبر 450 ألفا، تلتها فرنسا التي يقال إنها البلد الأول في مجال حقوق الإنسان، باستقبال أكثر من 30 ألف، ثم إسبانيا بأكثر من 7 آلاف، وهكذا..