رغم أن "الدراعة" ليست عملية إلا أن قرار ول عبد العزيز بخصوصها لا ينم إلا عن ارتجال في القرارات وازدراء لكل ما هو من تراث هذا الشعب، فكما أبدى سابقا احتقاره للشعر، وأبدت أسرته احتقارها للعادات الموريتانية في "الأعراس"
تعرفون جميعا أننا شعب تميزنا منذ العصور الرميمة بحب التجارة بمعنى أننا تجار من الطراز الأول الذي لا يضاهيهنا إلا ,عرب قريش الذين امتازوا برحلة الشتاء والصيف لكنهم كانوا يتاجرون بالبضائع فقط ,عكسنا نحن الذين اتخذنا من كل شيء تجارة تباع وتشترى,
عديدةٌ هي الرسائل الإيجابية التي حملها بيان "الأغلبية الرئاسية" الصادر يوم الجمعة 23 أكتوبر، ولا تتوقف الرسائل الإيجابية على مناسبة إصدار هذا البيان والذي تم إصداره ـ حسب ما قيل ـ من أجل الرد على التصريحات الإيجابية للرئيس الدوري للمنتدى، ولا تتوقف أيضا الرسائل الإيجابية
مرة أخرى تنتاب العقيد السابق اعل ولد محمد فال حالة هستيريا أخرى؛ ويعاوده إسهال البيانات المزمن؛ الرجل على ما يبدو؛ أصيب في عقله؛ فما عنه يتحدث ليس موريتانيا قطعا؛ بل هي موريتانيا أخرى تعيش في مخيال ولد محمد فال "الكولونيل لم يجد من يكاتبه" كما وقع لبطل رائعة الكاتب العالمي الكولمبي كابرييل كارسيا ماركيز..
من لا يشكر الناس لا يشكر الله حقيقة من شمس الظهيرة أوضح بهذه المقولة ارتأيت أن أفتتح هذا المقال الذي أسعى من خلاله أن أبرز حقيقة ناصعة يعلمها جميع السكان بولاية انواكشوط الجنوبية "عرفات "وهي انسانية المدير الجهوي للأمن في الولاية
قبل التعرض لموضوع المقال أذكر الإخوة العقلاء أهل التحضر الراقي والديمقراطية بأن الإختلاف في الرأي حق مكفول في قوانينهم الديمقراطية التي يعبدون، لذا لا تعجب يا أخي المتظاهر أو الديمقراطي المعارض من اختلافي معك في الرأي ، فكما لك الحق في ما أنت فيه من طين – في رأيي –، لي الحق في الإعتزاز برأيي، أقول هذا لأن أكثر الديمقراطيين في هذ
لأنني شاب مكدود, لأن حبري منكود, لأن فرائصي ترتعد من شدة الفزع ,لأن الفقر يعبث بأمنياتي, كما تعبث الرياح العاتية برحم الأغصان لأن الكنبة تمزقت ولم تعد صالحة للجلوس لأن المدارس بيعت ,ولأن السماء مهددة بالبيع إذا هي حاولت الهبوط من برجها السميك كي تقيم معنا ولو ساعة واحدة .
أصبتُ للمرة الثانية بالحمى الغامضة، وما أقسى أن تصاب بهذه الحمى لمرتين، وفي فترتين متقاربتين..أول شيء تذكرته بعد الإصابة بهذه الحمى الغامضة هو أن بلادنا حققت في السنوات الأخيرة، و لأكثر من مرة، وعلى لسان كل وزراء الصحة الذين تعاقبوا على الوزارة خلال السبع العجاف قفزات