من واقع سفري إلى بلدكم الأول عالميا، الولايات المتحدة الأمريكية تعلمت الكثير، عن الواقع، وعن الفوارق بين الشعوب، تلك الفوارق التي كانت ولا تزال تؤرق الضمير العالمي.
وفي الخلاصة أني شاعر موريتاني، مفتش رئيسي في وزارة، عضو في اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين، وكاتب في الصحف الأليكتروتية.