قال رئيس مجلس إدارة ميناء خليج الراحة السيد نور الدين سيدي عالي افرانسوى في تصريح لليوم إنفو إن الأسباب التي جعلت الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يقيم فعاليات الإستقلال هذه السنة في
لم تختلف توشيحات 28 نوفمبر 2015 عن توشيحات السنوات الماضية، ولذلك فإنه من حقنا أن نعيد طرح نفس الأسئلة التي كنا قد طرحناها في السنوات الماضية: من أين جيء بهؤلاء الموشحين؟ وكيف تم اختيارهم؟ وبِمَ تميزوا عن غيرهم من الموظفين حتى يكرموا؟
والله ما كنت يوما من المتباكين على ما اصابهم و لا من اصحاب الصراخ على موت الفئران , و لكن الواقع يقول ان حرية التعبير في البلد تختنق بل غرقت فعلا في مستنقع العنصرية و الحزبية المخري.
نظم اتحاد الطلبة والمتدربين الموريتانيين بالمغرب مساء السبت 28 نوفمبر حفلا لتخليد الذكرى الخامسة والخمسين لعيد لاستقلال الوطني،وشهد الحفل حضورا مميزا بمشاركة من السفارة الموريتانية بالرباط ممثلا بمستشاري السفارة بالإضافة للوكالة المغربية للتعاون الدولي ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالإضافة للمثل موريتانيا في الأمانة العام
العقيد ولد أبيبكر حالة إنسانية استثنائية، جسدت كبرياء الضابط و سمو الإنسان و نبل المواطن الغيور على مصلحة بلده. و باعتقاله اليوم (و لو لبعض الوقت) يدخل النظام حظيرة وحشيته الأخيرة :
تكثر في هذه الأيام الأحاديث في وسائل الإعلام المسموعة والمرئية وغيرها عن إنجازات الماضي وبطولاته لدرجة أننا اصبحنا نكرر نفس الخطاب ونمجد ونؤتي نفس الفعاليات كل سنة عند ما تحل ذكري الاستقلال الوطني حيث استحدثت الروابط والجمعيات الثقافية وكثرت اللقاءات الإعلامية التي تكرر
في 25 نوفمبر حضرت المجموعات المدعوة لرفع العلم بعيد الجيش، وتمت مشاهدتها في الموريتانية، وهي تحضر بأوج زينتها، في حدث مهيب استعرض فيه وزير الداخلية واللامركزية كافة التشكيلات العسكرية والمدنية ذات الحضور المتميز في المشهد الوطني، لكن مجموعة من الجنرالات المتقاعدين
لاشك أن ذكرى الاستقلال الوطني ذكري طيبة يتذكر فيها الشعب الأبي يوم انعتاقه وحريته من قبضة الاستعمار الفرنسي وحق له أن ينشد فيها القصائد طربا وينظم الأفراح تيها و يرفع العلم الوطني فخر واعتزازا وينظم العروض العسكرية تبجحا و لكن حبذا لو عرف الشعب الموريتاني الناضج أن للإستقلال مظاهره الناصعة البينة كما أن للإستغلال -با
ذات يوم انسكب الشعر بصنفيه شعوري لكنه اختفى فجأة بعد سنين سبعة عندما غادر ملهمي عالمي فلم استطع تجاوز الحدود ... ولم أشأ العودة بذاكرتي إلى الذكريات الجميلة تلك لأني لم ادخل التاريخ حتى أأرشف في رفوفه أنا وذكرياتي ...
سلام إليكم سيادة الرئيس فقد قتلني الانتظار و الطابور و إني أدعو "إخوة يوسف "هذه المرة بعد ما انعكست الأدوار هلا تركتم لنا وجه رئيسنا , نعم أيها المتصارعون على القرب من الرئيس و المقاتلون بالباطل على ريادة المشهد .