مع تفجّر الحرب في بلادهم، لاحظ اللاجئون الماليون العجز في صفوف أبرز الوجوه السياسية، سواء كانت الخاصة بحكومة باماكو أم الحركات الأزوادية المطالبة باستقلال شمال البلاد (أزواد). وضع لم يكن بالمستغرب عند اللاجئين بعدما فرّقت الحرب شمل صفهم، ووزّعت شعبهم بين المخيمات الإقليمية والدولية.