الكثير من الفرنسيين مستاؤون من الهجمات المتتالية على بلادهم، وخصوصا العاصمة الفرنسية باريس.
وظهر إثر هذه الهجمات الكثير من التضامن الداخلي والخارجي مع فرنسا والفرنسيين.
ومن خلال ردود الفعل تنامى التطرف اليميني الفرنسي ضد الفرنسيين من أصل إسلامي وعربي بصورة خاصة، وتضاعف إصرار الدولة الفرنسية على مكافحة الإرهاب